Wednesday, July 23, 2008

A Nice Break !

MAMMA MIA!


I had many issues lined up for writing .. but my kids gave me a complete mood change by taking me to this movie:




For those of you who saw Mamma Mia the play, the movie is everything the play is with MORE fun and better soundtrack ! Most importantly, the movie has the advantage of being shot at the Greek Islands .. Hypnotic and romantic !


The movie is starring the one and only Meryl Streep ! She's as funny and as beautiful as she's ever been.

The movie and fun and refreshing despite the stupid censorship scissors!

Tuesday, July 15, 2008

رقابة غير مباشرة

تعرضت بعض المدونات الجديدة لحملة منع بسبب شكاوى عليها أنها "مدونة غير مرغوب بها" ، ومنها مدونة عتاوية الفريج ومدونة زرادشت. وأنا لدي شعور أن القائمة كانت أطول ولكن الشكوى لم تنفع مع المدونات القديمة ذات المناعة :) وحتى يستعيد الزميل زرادشت مدونته استضفته هنا ليتواصل ايمانا بحرية الرأي والتعبير




لم أعتقد ولم يأتي في بالي يوم من الأيام أن أفتح مدونتي لأجدها مقفله من قبل الموقع نفسه؟؟
وعند الأستفسار وجدت للأسف أنه الموقع يشك بأنه المدونه قد تكون عباره عن مدونه وهميه بمعنى أخر سبام!؟؟؟

وأقولها بكل صراحه في بدايه الأمر أختلطت علي الأمور فالمدونه مازالت جديده ولم يتعدى عليها الشهر؟؟

لكن -آه من لكن - عند المراسله علمت أن هناك من لم يعجبه توجه المدونه لسبب هو يعلمه وأنا أعلمه

هذا السبب أن من أشتكى علي لا يؤمن بحريه الحوار ولا يريد لأحد أن ينتقد الثوابت التي يتمسك بها لأنه يعتبرها من أساس الدين
هذا الشخص هاله بروز المدونات التي تنتقد سلوك أكثر من مليار مسلم فقال في قراره نفسه نبتدئ بالجديد ثم نذهب للقديم
هذا الشخص حاول أن يسب فكانت عيني لا تقرأ ما يكتب من سب وكنت أرد عليه بالحجه لكن حجتي أعيت نفسيته وتعب هذا الشخص بكيفيه النيل من مدونتي

هذا الشخص لم يتورع للحظه واحده أن يستعمل الكذب عندما راسل الموقع الرئيسي بأن المدنه عباره عن مدونه ألكترونيه

نعم هذا الشخص كذاب أشر

كم تمنيت و سأفرح لو تم النقاش من خلال المدونه على ما أطرحه من أفكار وليعارض من يعارض لأني أنسان أؤمن بأن هناك حريه للرأي .. لكن هذا الشخص لايريد ولا يؤمن بحريه الرأي

هذا الشخص الكاذب الأشر أعتقد وفرح عندما تم أقفال المدونه ولا أستبعد أنه رقص طربآ لأنتصار محدود ، وكان يعتقد بهذه الفعله بأنه سيكسرني ويجعلني أفقد الأعصاب.. لكن أقول لهذا الشخص : بالأمس أقفلت مدونتي وها أنا اليوم أنشر مره أخرى

أذا كنت تعتقد بأقفالك للمدونه قد حققت أنتصار فأنا على أستعداد لفتح مدونه ثانيه وثالثه ورابعه وهلم جرآ

أتدري لماذا اتحداك ؟؟
لأني متوافق مع نفسي وأحترم ما أؤمن فيه ولا أستعمل الكذب لتحقيق غاياتي على عكسك أنت
بالنهايه أرجو مع أنه الرجاء مع أمثالكم بعيد المنال ... ان تكون أستوعب ما قلته لأن لن يثنيني عن الكتابه ألا أمر واحد وهو وعد قطعته على نفسي عندما فتحت المدونه وقلت: لن أقف عن الكتابه ألا في حاله واحده عندما أنتقل لدنيا غير دنياكم


وبالنهايه أشكر مدونه أم العيال لفتحها المجال لي للتعبير عن رأيي المتواضع وأشكر قرائي وأن كانوا قله بالأستفسار بقراره أنفسهم عن سبب أقفال المدونه

لكن أقول أني راجع يدآ بيد معكم لفضح أساليب التيار الظلامي

أخوكم: زرادشت
15-7-2008

Sunday, July 13, 2008

اغمض عينيك يصبح الوجود بديعا


منعا لسوء الفهم أود أن أننوه أن التالي مقالة للكاتب مشاري الحمد مع تعليقي الخاص وهو باللون الأزرق - أما الأحمر فهو الأجزاء المهمة في المقالة الفذة

كتب مشاري عبدالله الحمد

المتتبع لحركة التاريخ السياسي من اتجاهات شيوعية ورأسمالية، لاشك أنه سيلحظ التأثر العربي بالفكر الشيوعي والذي امتد في بدايات القرن الماضي على العالم بشكل عام والعرب بشكل خاص، وقد تلازم الفكر الشيوعي مع فكرة إنكار الدين والإلحاد (طبعا لم يكن هنالك الحاد قبل الشيوعية ولا حتى قبل الاسلام) حيث أصبح هذا النوع من التفكير فرعاً من فروع الشيوعية إلى أن انفصل وأصبح فكرا بذاته مرتبطا بفكرة العلمانية الشمولية والتي عرّفها عبدالوهاب المسيري رحمه الله بأنها (رؤية شاملة للكون بكل مستوياته ومجالاته، لا تفصل الدين عن الدولة وعن بعض جوانب الحياة العامة وحسب، وإنما تفصل كل القيم الإنسانية والأخلاقية والدينية عن كل جوانب الحياة العامة في بادئ الأمر، ثم عن كل جوانب الحياة الخاصة في نهايته، إلى أن يتم نزع القداسة تماماً عن العالم). وهو طبعا - طيب الله ثراه - مرجع من مراجع العلمانية فلا يعتد بأي من التعاريف الأخرى والعياذ بالله


لا شك أن ما حصل في القرن العشرين كان نتيجة الزخم الإعلامي للدعم الشيوعي العالمي وكيفية السيطرة على العالم ونتيجة لذلك ظهر لدينا عرب ينشرون إلحادهم علانية أمثال إسماعيل أدهم الدكتور الذي تخرج من موسكو وأعلن وألف كتيبا((لماذا أنا ملحد؟)) وأخيرا وُجد منتحرا في الإسكندرية طالبا بورقة وضعها في جيبه بعدم دفنه مع المسلمين.
شخص آخر وهو عبدالله القصيمي المفكر السعودي الذي انتقل من أقصى اليمين إلى أقصى الشمال والأسباب مجهولة فمن داعية ديني ومدافع عن الإسلام إلى مهاجم ومنتقد للدين بكل أركانه ولو أنني سمعت أنه قبل مماته قد عاد عن ذلك.

فكرة الإلحاد مبنية على أن عدم فكرة تقبل الإنسان للمجهول وعدم اقتناعه بأن هناك حياة أخرى، أبدية، لذلك استسلم لحواسه والتي يستند عليها بالمنطق الحسابي وأبعد كل ما هو ممكن من روحاني وإيماني لذلك أصبح الاقتناع فقط في ما تملكه اليد من علم ونظريات واكتشافات.


قد يرجع البعض السبب لظهور الإلحاد عند المسلمين وتركهم لدينهم بأنه ردة فعل لما رأوه من المسلمين والطريقة التي يتم التعامل فيها مع أي شخص يريد أن يطرح فكره ولكن هناك أسباب أخرى، بعضها قد يكون بسبب الاحتكاك بحضارة أخرى دون وجود أساس فكري، أو غياب دور الأسرة التوعوي، وأخيرا ظهور أسر كاملة تنتهج هذا الفكر نتيجة جيل سابق.


وفي الكويت هناك بوادر لهذا التفكير فهناك من يقذف بأفكار الإلحاد علانية ومنهم من يقذفها مبطنة ولن أتكلم عن الفئة الاخرى ولكن من يتحدث علانية بالإلحاد لا يتحدث عنه فكرا ولا موضوعا ولكن يتحدث عنه من خلال الشتائم القذرة للاسلام والاستهزاء بالخالق والاستهزاء بالرسول عليه الصلاة السلام ناهيك عن السب والكلام البذيء الذي لا يقال ولا يكتب. هل لأن السب والشتم الطفولي هدف أسهل وممكن الرد عليه؟


هناك مدونات كويتية مع كل أسف بدأت تنهج هذا النهج وتتكلم بكل وقاحة لأنها تعرف جيدا أنها وراء ستار ولا يمكن معرفه الشخصية الكاتبة، ولكن هذا الكلام مناف لكل القوانين التي يلتزم فيها الإعلام الكويتي وأنا أعلم أن المواقع الالكترونية لا يوجد عليها قوانين لازمة ولكن يجب أن يكون هناك حل وتحرك من أي جهة مسؤولة لإيقاف هذه المهازل


حرية الرأي كما كفلها الدستور مطلوبة ونشجع التحاور البناء الجاد العقلاني ونطالب بمزيد من الحريات دوما فيما يطور الصالح العام ولكن الحرية وضعت لها ضوابط قانونية تنظمها وتأطرها لكي تكون بالشكل الذي يتناسب مع المجتمع، وشغل بعض المدونات الشاغل هو الاستهزاء والسب للذات الإلهية وللرسول والقول علانية ( أنا ملحد) الزبدة؟ ان سرا أحسن؟ فهؤلاء من لم يحترموا أي خط من خطوط الحرية الشخصية لغيرهم كيف؟ ولماذا؟ يجب تضييق الخناق عليهم وإيقافهم والبحث عنهم ومعاقبتهم أيضا حرية التعبير بالمفهوم الكويتي ... ودمتم


نكشة القلم


ليجلس كل علماني وملحد طبعا لأننا اقتنعنا ان الأثنين سيان يعتقد أنه يعتمد على عقله وليقرأ القرآن بتجرد عن أفكاره وليفكر كيف لكتاب من ألف وأربعمئة سنة يجمع هذا الكم من المعلومات المغيبة عن الناس في ذاك الزمان!!
Mishari99@gmail.com لمن يرغب بمواصلة الحوار مع المفكر الفذ


* تصرف أم العيال



هذاك مقال وهذا مقال "إعادة الاعتبار إلى العلمانية" ... وشتان بين الاثنين