من ضمن التخلف الجنسي الذي تعيشه منطقتنا بشكل عام يأتي موضوع الهوية الجنسية والتي تتجلى فيها كل اشكال الجهل ونقص المعلومة والتعصب الأعمى. ولكن في ظل كل ذلك تبقى المفارقات العجيبة في الفتوى والرأي الاسلامي الرسمي فمن الرفض والتكفير والتحريم الى التفهم والدعم
أعجبني التقرير التالي لما يحمل من موقف متفتح جدا من موضوع شائك وحساس ، وأعجبني بشكل أكبر فتوى الخميني
سؤالي: ماذا ستفعل اذا صارحك قريب عزيز مثل أخ/أخت أو ابن/ابنة بأنه مثلي أو متحول أو لديه شك بهويته الجنسية؟ لاحظ ان الرد "تعوذ من ابليس وخل عنك هالخرابيط" لا يعد جواب أو حل لمشكلة بهذا العمق