Sunday, July 13, 2008

اغمض عينيك يصبح الوجود بديعا


منعا لسوء الفهم أود أن أننوه أن التالي مقالة للكاتب مشاري الحمد مع تعليقي الخاص وهو باللون الأزرق - أما الأحمر فهو الأجزاء المهمة في المقالة الفذة

كتب مشاري عبدالله الحمد

المتتبع لحركة التاريخ السياسي من اتجاهات شيوعية ورأسمالية، لاشك أنه سيلحظ التأثر العربي بالفكر الشيوعي والذي امتد في بدايات القرن الماضي على العالم بشكل عام والعرب بشكل خاص، وقد تلازم الفكر الشيوعي مع فكرة إنكار الدين والإلحاد (طبعا لم يكن هنالك الحاد قبل الشيوعية ولا حتى قبل الاسلام) حيث أصبح هذا النوع من التفكير فرعاً من فروع الشيوعية إلى أن انفصل وأصبح فكرا بذاته مرتبطا بفكرة العلمانية الشمولية والتي عرّفها عبدالوهاب المسيري رحمه الله بأنها (رؤية شاملة للكون بكل مستوياته ومجالاته، لا تفصل الدين عن الدولة وعن بعض جوانب الحياة العامة وحسب، وإنما تفصل كل القيم الإنسانية والأخلاقية والدينية عن كل جوانب الحياة العامة في بادئ الأمر، ثم عن كل جوانب الحياة الخاصة في نهايته، إلى أن يتم نزع القداسة تماماً عن العالم). وهو طبعا - طيب الله ثراه - مرجع من مراجع العلمانية فلا يعتد بأي من التعاريف الأخرى والعياذ بالله


لا شك أن ما حصل في القرن العشرين كان نتيجة الزخم الإعلامي للدعم الشيوعي العالمي وكيفية السيطرة على العالم ونتيجة لذلك ظهر لدينا عرب ينشرون إلحادهم علانية أمثال إسماعيل أدهم الدكتور الذي تخرج من موسكو وأعلن وألف كتيبا((لماذا أنا ملحد؟)) وأخيرا وُجد منتحرا في الإسكندرية طالبا بورقة وضعها في جيبه بعدم دفنه مع المسلمين.
شخص آخر وهو عبدالله القصيمي المفكر السعودي الذي انتقل من أقصى اليمين إلى أقصى الشمال والأسباب مجهولة فمن داعية ديني ومدافع عن الإسلام إلى مهاجم ومنتقد للدين بكل أركانه ولو أنني سمعت أنه قبل مماته قد عاد عن ذلك.

فكرة الإلحاد مبنية على أن عدم فكرة تقبل الإنسان للمجهول وعدم اقتناعه بأن هناك حياة أخرى، أبدية، لذلك استسلم لحواسه والتي يستند عليها بالمنطق الحسابي وأبعد كل ما هو ممكن من روحاني وإيماني لذلك أصبح الاقتناع فقط في ما تملكه اليد من علم ونظريات واكتشافات.


قد يرجع البعض السبب لظهور الإلحاد عند المسلمين وتركهم لدينهم بأنه ردة فعل لما رأوه من المسلمين والطريقة التي يتم التعامل فيها مع أي شخص يريد أن يطرح فكره ولكن هناك أسباب أخرى، بعضها قد يكون بسبب الاحتكاك بحضارة أخرى دون وجود أساس فكري، أو غياب دور الأسرة التوعوي، وأخيرا ظهور أسر كاملة تنتهج هذا الفكر نتيجة جيل سابق.


وفي الكويت هناك بوادر لهذا التفكير فهناك من يقذف بأفكار الإلحاد علانية ومنهم من يقذفها مبطنة ولن أتكلم عن الفئة الاخرى ولكن من يتحدث علانية بالإلحاد لا يتحدث عنه فكرا ولا موضوعا ولكن يتحدث عنه من خلال الشتائم القذرة للاسلام والاستهزاء بالخالق والاستهزاء بالرسول عليه الصلاة السلام ناهيك عن السب والكلام البذيء الذي لا يقال ولا يكتب. هل لأن السب والشتم الطفولي هدف أسهل وممكن الرد عليه؟


هناك مدونات كويتية مع كل أسف بدأت تنهج هذا النهج وتتكلم بكل وقاحة لأنها تعرف جيدا أنها وراء ستار ولا يمكن معرفه الشخصية الكاتبة، ولكن هذا الكلام مناف لكل القوانين التي يلتزم فيها الإعلام الكويتي وأنا أعلم أن المواقع الالكترونية لا يوجد عليها قوانين لازمة ولكن يجب أن يكون هناك حل وتحرك من أي جهة مسؤولة لإيقاف هذه المهازل


حرية الرأي كما كفلها الدستور مطلوبة ونشجع التحاور البناء الجاد العقلاني ونطالب بمزيد من الحريات دوما فيما يطور الصالح العام ولكن الحرية وضعت لها ضوابط قانونية تنظمها وتأطرها لكي تكون بالشكل الذي يتناسب مع المجتمع، وشغل بعض المدونات الشاغل هو الاستهزاء والسب للذات الإلهية وللرسول والقول علانية ( أنا ملحد) الزبدة؟ ان سرا أحسن؟ فهؤلاء من لم يحترموا أي خط من خطوط الحرية الشخصية لغيرهم كيف؟ ولماذا؟ يجب تضييق الخناق عليهم وإيقافهم والبحث عنهم ومعاقبتهم أيضا حرية التعبير بالمفهوم الكويتي ... ودمتم


نكشة القلم


ليجلس كل علماني وملحد طبعا لأننا اقتنعنا ان الأثنين سيان يعتقد أنه يعتمد على عقله وليقرأ القرآن بتجرد عن أفكاره وليفكر كيف لكتاب من ألف وأربعمئة سنة يجمع هذا الكم من المعلومات المغيبة عن الناس في ذاك الزمان!!
Mishari99@gmail.com لمن يرغب بمواصلة الحوار مع المفكر الفذ


* تصرف أم العيال



هذاك مقال وهذا مقال "إعادة الاعتبار إلى العلمانية" ... وشتان بين الاثنين

31 comments:

Temetwir said...

from my sittings with "non-believers", friendly discussions with "atheists", and overall give-and-takes with "believers who are extremely skeptical".. i have concluded the following thus far:

1. a staggering recurrence is the trial to eliminate the bible, the whole holy trinity thing, and basically, argumentation is based primarily to refute christianity as the world knows it today, in addition to all the arguments made against the old and new testament(s)

2. when it comes to islam, it is for the most part that any bases for a refutation is initiated with the marking of practice rather than principle .. thus "mankind-ifying a god-ly prospect", so to speak which, to me at least, nullifies charges made by default.
infamous example here is the whole Wahabism/Salafism take on things on one side of the story. i think this is pretty self-explanatory. and the 3alawiyeen/zaydiyeen etc on the other.

3. again, with islam, cases made against it are those related to equality and the whole social movement to ensuring zero-discrimination, of course specifically here men/women issues.
civil, inheritance, marriage rights to name a few, and the disagreement with how some parts of the world think in this day and age (and if we learn anything from history, it is that this is bound to change over time, extended it may be or cut short)

4. arguments made about "what to believe" and "who is right", in reference to the different sects, the different a7aadeeth, and the different tefaseer/ta'aweel.
what "they" seem to miss, or misunderstand, is that this here is where choice kicks in, and where the mind is asked (ordered, mind you) to take things into account and, thus, ACTUALLY believing

it is on more than one occasion that i have personally been summed up as "taking what my parents told me for granted", or "not questioning what was fed to me in school", which is pretty amusingly ironic given that it in turn suggests through entailment that "they" seem to believe (lol, no pun intended) that religion is something that is a given by default? and for the most part is refuted only in the later years of an individual's life?

way i see it, nobody's got it all figured out. therefore, atheism/non-believing is a way OF "figuring it all out", by negation, which i personally find too bland and simplistic in nature that it reduces my mind rather than, supposedly, between quotation marks, enlightens me

o tisbe7een 3ala alf khair, mother dearest :)

secret said...

صباح الخير

هذي زيارتي الأولى لمدونتج

و بصراحة عجبني الموضوع :)

شخصيا اعتقد ان الموضوع له جانبين:

1.جانب فكري
2.جانب عاطفي

النقطة الاولى موجودة عند الكل .. فموضوع الايمان بالخالق بكل الديانات من المسلمات و العقل البشري بطبيعته لا يقف عن التساؤلات.

انا لا ارى بالتساؤلات و الحوار و النقاش في الموضوع مشكلة و لكن الكثير يرون لانه يمس كيان و عقيدة عدد كبير من البشر. و لان البشر عاطفيين بالدرجة الاولى بردة الفعل تجاه اي موضوع.

النقطة الثانية و هي الجانب العاطفي. فنرى ان اكثر الملحدين عبارة عن ضحية ممارسات خاطئة من قبل من يسمون انفسهم دينين او حتى ضحية لمجتمع يحاول الاغلبية فيه الحكم باستخدام الدين كستار فتكون ردة الفعل رفض الفكرة ككل لانها تشعرهم بالحرية على حسب ما يدعون.
و كمعادلة اجتماعية فهذا منطقي جدا

فالتيارات الدينية باجماع و خلال مئات السنين رسخت افكار كثيرة جدا معتمدة على مخاطبة عواطف البشر. فلا استغرب اذا البشر انفسهم كانت لهم ردة فعل عاطفية تجاه الدين.

هذا السبب الرئيسي من وجهة نظري ان بعض الملحدين يهاجمون الدين بعنف و باساءة و اساليب استهزائية.

UmmEl3yal said...

Timi Love, so great to wake up and see your comment first :) (what's up with the new logo?)

I don't disagree with any of your points. The points I was trying to make with that example article are:

(1) Islamist would blame anybody or anything but themselves for the rise of atheism though I see them as you pinted out that main cause

(2) As with any phenomenon that don't like they prefer "hiding" it than dealing with it

(3) Their definition of personal freedom and freedom of speech is as pragamtic as all their approach to life :(




Secret Dear,

هلا عزيزي وحياك الله .. أتفق تماما معك. وأعتقد ان المدونات مساحة صحية للتعبير حتى وان لم يعجبنا الطرح. وليس كل كا يطرحه الملحدون عاطفي كما أن ليس كل ما يطرحه المتأسلمون منطقي وعقلاني.
أنا من أشد المؤمنين ان النقاش المفتوح والحضاري شيء مقدس وحل نفسي وعملي واجتماعي لكل عقد الانسان ومشاكل المجتمع .. دعوات وقف الحوار والكبت والتحجيم تصيبني بالقلق والذعر لأنها ستؤدي لمزيد من التطرف .. الله يستر علينا

Anonymous said...

خبر يفرح الملحدين والملحدات

العالم يعيش في رعب
ونظرية داروين
والتلاعب بالجينات

Genpets Genpet Gen Pet
http://youtube.com/watch?v=A3YTNtC5ieU

http://www.genpets.com/media/photo08m.jpg

http://www.genpets.com/media/photo15m.jpg

http://www.genpets.com/media/photo11m.jpg

لقد انتشرت في الاسواق العالمية مؤخرا لعبة او دميه تسمى Gen.Pets ؟!!
تعتمد هذه اللعبة على المعالجة الجنينه لجعلها دمية واقعيه ولها عمر من سنة الى 3 سنوات ( على حسب الموديل ). لا ادري مدى صحه إدعاء صاحب الشركة .. لمزيد من التفاصيل الرجاء مراجعة موقع الشركة المنتجة .
http://www.genpets.com/index.php

ودول الخليج تشن حملة تحول دون دخول اللعبه الى اراضيها

إنها ثورة العلم، بل فلنقل جنون العلم. الأمر من أول وهلة قد يتنافى مع الإدراك السليم، ويراه البعض خروجاً عن الدين، بل ويعتبره آخرون انتهاكاً لحقوق الحيوان! لكن عندما يتبين للمرء أنه واقع ملموس وموجود رأى العين على أرفف المحال، فإن العقل لا يملك إلا أن يصدق، لأن آفاق العلم الحديث غدت بلا نهاية . لأمر هنا متعلق بكائنات أشبه بالحيوانات الأليفة من سلالة الثدييات، تتنفس ولها أوعية دموية وعظام وقلب ينبض وعظام تتحرك. إنها تنزف إذا جرحت وقد تموت إذا أسأت معاملتها! لديها مشاعر وأحاسيس، وتأكل وتجوع، غير أنها لم تخلق من أبوين كسائر الكائنات الحية ولا تتناسل، وعلى الرغم من ذلك فهي كائنات حية.

هذه الكائنات أطلق عليها اسم «جين بيت Genpets»، أو الحيوانات الجينية، كما تعني الترجمة، وهي كائنات مخلقة على أساس أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الهندسة الحيوية في العالم، حيث جرى تصنيعها من قبل شركة «بيوجينيكا»، وهي شركة تسويق وتصنيع كندية تعمل في مجال البحوث الحيوية منذ عام 2004.

هذه الحيوانات الأليفة غريبة الأطوار، يراها الزائر لكندا وهي تغط في سبات عميق في بعض محال بيع الحيوانات الأليفة داخل علب بلاستيكية خاصة، مزودة بأجهزة رصد لحركات القلب وفتحات تهوية وتغذية، تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنها كائنات حية لها خصوصيتها وطبيعتها الفريدة التي تبرهن على مدى التقدم الذي وصل إليه العلم في عالم اليوم.
لقد تم تصنيع أول نموذج من هذه الحيوانات المهندسة حيوياً، باستخدام عملية هندسة حيوية في غاية التعقيد يطلق عليها علمياً اسم الحقن المجهري أو القذف الكهربائي، حيث تجري هذه العملية داخل معامل طبية، يتم فيها جمع الحامض النووي لسلالات حية مختلفة في كائن واحد. وتستخدم هذه العملية للحصول على سلالات معينة من القرود والأسماك مثل: قنديل البحر والفئران المشعة.

وقد تطورت هذه التقنية مع مرور الوقت حيث بات الحمض النووي البشري يستخدم في حقن القرود، وكذلك استخدام الحمض النووي للعناكب في حقن الخراف، والآن امتد الأمر ليشمل استخدام الحمض النووي لسلالات حيوية عديدة، للوصول إلى مخلوق جديد يعرف باسم جين بيت».

ولا يخفى على القارئ الحساسية الشديدة التي ينطوي عليه مثل هذا الأمر، حيث إنه قد يدخل تحت تصنيف الاستنساخ، وما ينطوي عليه الاختراع من اعتراضات أخلاقية ودينية جمة، الأمر الذي منع شركة «بيوجينيكا» حتى الآن من الترويج لهذه المنتج عالمياً، حيث إنها تنتظر الحصول على الموافقة الرسمية من الجهات المعنية لإطلاق المنتج العجيب في شتى أنحاء العالم.

UmmEl3yal said...

Anon,

شكرا على المعلومة والتي لا أعرف علاقتها بالموضوع. ولكن على كل حال هذا الخبر قديم جدا وهو من اشاعات الانترنت كما سترى هنا:

http://www.snopes.com/critters/crusader/genpets.asp

وتعليقك مثال واضح على اشكال الفكري الذي يعاني منه الشباب والمتمثل في غياب أي نوع من التفكير النقدي والتحليل الموضوعي للمعلومات. لذا يختار الشخص ما يناسبه دون تدقيق أو تمحيص

أما ما يخص اخلاقيات البحث والمهنية فهي موجوده ومعترف بها على مستوى دولي باستثناء عالمنا "الاسلامي" وهي تحدد للباحث ما يجوز ولا يجوز مهنيا وأخلاقيا بغض النظر عن الدين أو فلسفة الحياة التي يحملها

zaradisht said...

مرحبا هذي اول مره ازور مدونتج
وانا مقصر لانه انتي من الناس الي يزورون مدونتي على طول
المهم الاخ الفذ الي كاتب كانه بايق الفكره
لانه من اسبوع كانت فيه مقاله بجريده الجريده عن نفس الموضوع
بس عادي الاسلاميين تعودوا على البوق لضحاله فكرهم التعبان الي ما ينتج عنه الا التحريم او ادعيه دخول الحمام والنكاح
ودمتم

iDip said...

Thanks for sharing :)

لكن للأسف قام الكاتب بالتعرض للموضوع بطريقة "طفيفة" (كي لا اقول سطحية) وبسطه الى درجة فاق غياب المعلومات فيها على سبب التبسيط الذي قد يكون النشر الصحفي الذي يخاطب الناس جميعا بكل مستوياتهم

يقول: وقد تلازم الفكر الشيوعي مع فكرة إنكار الدين والإلحاد (طبعا لم يكن هنالك الحاد قبل الشيوعية ولا حتى قبل الاسلام) حيث أصبح هذا النوع من التفكير فرعاً من فروع الشيوعية إلى أن انفصل وأصبح فكرا بذاته مرتبطا بفكرة العلمانية الشمولية

وهذا تبسيط بل تضليل للقارئ
فالالحاد بدأ مع بعض الفلاسفة اليونانيين، رغم ان البعض يرجعه لازمنة اقدم، وتطور هذا الفكر ليصبح الالحاد الذي نعرف اليوم خلال عصر التنوير في اوروبا أي قبل ولادة ماركس نفسه
فكيف ينفصل عن الشيوعية ويصبح فكرا بذاته، كما قال الكاتب، وهو منفصل اساسا قبل ظهور الشيوعية!؟
كما ينكر الكاتب وجود الالحاد قبل الشيوعية والاسلام
قبل الاسلام.... ممكن، ولكن هناك اراء متعددة ترى بأن تكون الفكر الالحادي قد سبق الاسلام
ولكن أن يقول انه لم يكن هناك الحاد قبل الشيوعية فهذا امر لا يقبله اي مؤرخ، مؤمن كان ام ملحد
بل لا تقبله الحقيقة

ويقول الكاتب عن الدكتور المسيري رحمه الله: وهو طبعا - طيب الله ثراه - مرجع من مراجع العلمانية فلا يعتد بأي من التعاريف الأخرى والعياذ بالله

كلام غريب صراحة، فكيف لا يعتد بالتعاريف الاخرى!؟
اقدر الدكتور المسيري لعلمه الواسع، لكن هذا لا يعني أن اعتد بتعريفه دون بقية التعاريف، ليس في الالحاد فقط بل في بقية المواضيع

أما الحاق عبارة "العياذ بالله" آخر الفقرة فقد تكون على حد فهمي عياذا من الاعتداد بالتعاريف الاخرى... امر عجيب!؟

ورود ذكر اسماعيل ادهم وعبدالله القصيمي لم يضف للمقال شيئا، فانتحار الاول لا يعني انه اكتشف خطأه او صواب غيره والدليل، حسب ما اورد الكاتب، الورقة التي وجدت في جيبه
اما الثاني، فيقول الكاتب ان اسباب تحوله مجهولة، كما يضيف أنه "سمع" بأن القصيمي "عاد عن ذلك" قبل مماته
فأين "الزبدة" من المثال الثاني، ان كانت الاسباب مجهولة تارة و"سمعت" تارة اخرى

سأكف عن تكملة البقية وانتقل لنصيحة الكاتب

انصح الاخ الكاتب أن يتحرى الدقة والمنطق في أي مجال يكتب فيه، فإن كانت الكتابة تحمل رسالة فالافضل ان تكون واضحة متسقة منطقية لا تغالط الحقائق التاريخية
كما ان المقالة الصحفية ليست "سالفة في ديوانية" تستشهد بامثلة ركيكة بشكل عشوائي دون اضافة محتوى الى الموضوع

النصيحة تمتد للكاتب الذي اتمنى ان يقرأ تعليفي، والى غيره من الكتاب

اشكرك مجددا على اشراكنا في الموضوع واشكر الكاتب على المحاولة متنميا له محاولة جديدة افضل، فكلنا نتعلم من اخطائنا ولا ازكي نفسي من الخطأ ولكن الوم نفسي ان اخطأت بسبب تجاوز المنطق و انكار التاريخ او عدم التحري

ومن الاخطاء التي اقر بها هو كسلي عن مراجعة ما كتبت للتو لاني متأكد من احتوائه لاخطاء نحوية واملائية
;)

UmmEl3yal said...

زرادشت .. زارتنا البركة :) السرقة الأدبية تهون أمام ضحالة المحتوى وعدم موضوعية الطرح والخطأ المعلوماتي



iDip love,

حياك الله عزيزي .. يبدو أنني ساهمت في ضياعك قليلا (أو كثيرا) .. التعليقات باللون الأزرق هي تعليقاتي الخاصة على محتوى المقالة الأصلي .. أعتذر على اللخبطة. ولكن أتفق معك حول سطحية المقالة ومغالطاتها المنطقية والمعلوماتية

Bad-Ran said...

"We are all atheists about most of the gods that humanity has ever believed in. Some of us just go one god further"

Dr. Richard Dawkins

مريم الموعذراء said...

مجرد ربط العلمانيه بالالحاد يبين مدى جهل الكاتب اذا لاداعي لمناقشة باقي نقاطه الغبيه
:)

secret said...

كلامج سليم %100

اللي يقهرني ان اليوم بدش احد المدونات الي مفترض ان مدونيها ملحدين ولا


(إن الموقع الذي تحاول زيارته محجوب)
يمكن بس اشتراك الدوام

Hopefully
:((

ما يصير جذي شنو هالقمع و فرض الرقابات اللي مالها داعي
يعني هم الناس احرار بطرح افكارهم
شنو حرام يفكرون بعد؟؟
مشكلة

Anonymous said...

أظن ان جميع من انتقد كان عاطفي ما عدا
iDip
الذي اخذ العقلانية في الرد

قد يكون المقال ركيك وضعيف ولكن يوجد فيه معلومات يجب الالتفات عليها
وربط الشيوعية بالالحاد لأنها كانت داعم لها واعادة احياء لفكر

فيا ام علاية لا تخلين علمانيتج تطغي على حياديتج بالموضوع وراسلي الكاتب اذا كنت تبين تتناقشين معاه هيك أفضل وارقي

Anonymous said...

entgad fashel m3a moqarana fashla ma3a almaqal al3lmany

plus the writer can wayed wath7 ena yebe ywa9l ena la tsboon and etha fee 7war lesh ma ykoon bal2fkar

week bolg

UmmEl3yal said...

Bad-ran .. LOL ,, I loved the quote! Very true. Zaratna elbaraka 3zizi



مرايم شربت .. على رايك ! ولكن يبدو ما عندنا سالفة .. الشباب والشابات أدناه فاهمين ومعجبين بالمقالة



Secret love, you need to discover the proxy ;)
ما لا يفقهون ان المنع يخلق الاهتمام والرغبة. فلولا المنع لما سمع الشباب ببعض المواقع ولما تعلم كيف يتحايل على الحجب




Anon dear,
اقترح عليك اعادة قراءة المقال مع تعليقي بالأزرق ومن ثمة قراءة ردي على أيدب، سترى - ان شاء الله - إنني لم أختلف معه. أما بخصوص مراسلة الكاتب فليس لدي أي اهتمام بمراسلة أو مخاطبة سارق. لدينا عدد كاف من الحرامية في الساحة



Q8 Lady,
Hala wallah and thank you for your lovely feedback!
What the writer is saying is
يجب تضييق الخناق عليهم وإيقافهم والبحث عنهم ومعاقبتهم أيضا
I did not “hear” the call for 7iwar that you claim.
On a different note, blogs are personal expression space. It is neither a newspaper nor a TV channel that forces itself to people’s homes.
If you, or the writer, do not like what you read, you don’t need to open you PC, log into the network and find the blogs that you dislike.
There is plenty on the net that meets your taste!

Anonymous said...

لا اعرف لماذا تنعتين الكاتب بالسرقة نتمني شوية توضيح

وان كنت تعتقدين ان التكملة على موضوع صحافي او ارتباط موضوع مقال هو سرقة فعذرا فعلي ذلك نصف مقالات الصحافة اذا سرقة لانها كلها تتحدث عن مواضيع واحدة

يبدو أنك من الشخصيات المتعصبة جدا لرأيك وان كنت اعتقد ان ما كتبه من تضييق خناق هو لمن يسب ويستخدم الاستهزاء والسب فهل هذا صحيح
او للنقل السؤال اليك هل من يسب الرسول الذي يعتبر رمز للمسلمين ويستهزء بالله بالطريقة الموجودة في بعض المدونات تعتبر طريقة صحيحة للفكر ولا تحتاج المواجهة

تجرد قليل سوف يجعلكم لا تنعتون الناس بالسرقة

bo_sale7 said...

انا قلت نفس الحجي امس :)

بوست ممتاز ..... اعتقد ان المعلق المجهول انونو هو نفس الكاتب بالجريدة ...نفس اللزمة :)

تحياتي

UmmEl3yal said...

Anon dear,

هناك فرق بين الحديث بنفس الموضوع والرد على مقالة كلمة بكلمة دون الاشارة اليها. موضوع الالحاد ليس موضوع شائع حتى نقول توارد خواطر خلال اسبوع واحد. ثم ضع المقالتين بجانب بعض لترى ان "المقتبسة" اتبعت نفس تسلسل أفكار الأولى حرفيا دون أي أشارة اليها. ان لم تكن تلك سرقة فلا أعرف ما هي؟


أما بالنسبة لموضوع السب ، من الواضح انك لست من رواد المدونة. أنا رغم انفتاحي على كل الأفكار والتوجهات الا انني أضع حدا للسب والشتم لأنه لا يضيف للنقاش وليس من اساسات الحوار الموضوعي. وتصبح المسألة أشد أهمية عندما تتعلق برمز مقدس سبه او شتمه يسيء لمشاعر الآخرين. ولكن الحل ليس في المنع والملاحقة والمعاقبة. ماذا جنينا من "معاقبة" الكاريكاتير الدنماركي؟ ومن حجب بعض المدوانات العربية والكويتية؟ المزيد من الاهتمام والعناد من الطرف الآخر. وهذا هو نتاج التخلف في التعامل مع الاختلاف والتعامل بعاطفية غير متزمنة مع طبقة مشتعلة وديناميكية مثل الشباب

السب والشتم هو عارض لمشكلة أكبر. الحل السليم بالحوار والمنطق وليس باخفاء العوارض على أمل أن تختفي مثلما تفعل النعامة الغبية التي تدفن رأسها في الأرض





bo_sale7 love,

هلا وغلا .. من زمان عنك؟ .. تهقى؟ وارد جدا :) أما عن توارد الخواطر فحلال عليك .. أعطيك كامل الحقوق الفكرية :)

AyyA said...

عزيزتي ام العيال
المشكله عزيزتي هي مشكله مفاهيم و تعاريف، فالكاتبه ايمان، مع احترامي لرايها و تقديري لشجاعتها في طرح هكذا موضوع، فهي لم تفرق بين الملحد و اللاديني مثلما لم يفرق الكاتب مشاري بين العلماني و الملحد، في هذا هما سواء. القصد انه عندما نريد تحليل الاسباب المؤديه الي كل فكر، علينا قبل ذلك ان نسمي الاشياء باسمائها و تعريفاتها حتي نكون اقرب الي الواقع. و وطبعا انا لا الومهم فالاعلام الاسلامي لخبط كل المفاهيم و وضعها في بوتقه واحده ضد الدين الاسلامي. و مع احترامي للكاتب حمزاوي و موضوعه العقلاني الا انني لا اتفق معه في ما ذكر ان " معظم المجتمعات الغربية صريحة العلمانية به أحزاب وحركات تمارس السياسة والعمل العام بصورة علنية وفقاً لمرجعيات دينية مختلفة" فهذا الكلام به مغالطه و قد يؤدي الي سوء الفهم، فالمجتمعات علمانيه الدساتير ترفض احزاب سياسيه دينيه، و لكن ذلك لا يعني عدم وجود المؤسسات الدينيه التي تدعم بعض الاحزاب السياسيه، مثلها مثل اللوبي اليهودي مثلا او اللوبي الاسلامي في امريكا. او حتي الجمعيه الانجليكيه التي تدعم الحزب الجمهوري، و ليس بالضروره ان يكون السياسي المدعوم من قبل هذه الجهات ان يعمل وفقا لهذه المرجعيات
تحياتي و اشواقي الدائمه
:*

UmmEl3yal said...

AyyyyyA .. How are you?!

عزيزتي السائد في الساحة الآن هو الالحاد وليس اللادينية وهذا هو ما يقلقني شخصيا. الابتعاد عن الدين مفهوم كرد فعل على ممارسات الدينيين ولكن الالحاد لا يجب أن يكون على أساس عاطفي بحت. ما أراه للأسف أن القلة بنت قناعتها على بحث ودراسة واطلاع وتفكير نقدي. ولكم الكثير يحمل قشور الفكرة دون قاعدة فكرية صلبة. وهؤلاء خطر على انفسهم وعلى غيرهم .. الا تلاحظين؟

Hayat said...

عزيزتي ام لعيال.. شلونج عساج بخير
المقال بمثابة "ازمة" !!!

سبق و طرحت في احدى مواضيع مدونتي "الشك بالله " نبذة مختصرة عن الالحاد ..

http://hayatblog.blogspot.com/2008/04/blog-post_12.html

بسبب التعريف الغير واضح المعالم لمصطلح الإلحاد و وجود تيارات عديدة تحمل فكرة الإلحاد.. نشأت محاولات لرسم حدود واضحة عن معنى الإلحاد الحقيقي وأدت هذه المحاولات بدورها إلى تفريعات و تقسيمات ثانوية لمصطلح الإلحاد.. وتبرز المشكلة إن كلمة الإلحاد هي ترجمة لكلمة لاتينية و هي:
Atheos
وكانت هذه الكلمة مستعملة من قبل اليونانيون القدماء بمعنى ضيق وهو “عدم الإيمان بإله” وفي القرن الخامس قبل الميلاد تم إضافة معنى آخر لكلمة الالحاد وهو “إنكار فكرة الإله الأعظم الخالق” كل هذه التعقيدات ادت إلى محاولات لتوضيح الصورة ونتجت بعض التصنيفات للإلحاد ومن ابرزها:
إلحاد قوي أو إلحاد ايجابي وهو انكار وجود إله
إلحاد ضعيف أو إلحاد سلبي وهو عدم الايمان بوجود اله
الفرق بين الملحد الايجابي والسلبي هو ان الملحد الايجابي ينكر وجود الله وقد يستعين بنظريات علمية وفلسفية لاثبات ذلك, بينما الملحد السلبي يكتفي فقط بعدم الايمان بالله نظرا لعدم كفاية الادلة.

هذين التعريفين كانا نتاج سنين طويلة من الجدل بين الملحدين أنفسهم ففي عام 1965 كتب الفيلسوف الأمريكي من أصل تشيكي أيرنست نيجل (1901 - 1985) “إن عدم الأيمان ليس إلحادا فالطفل الحديث الولادة لايؤمن لأنه ليس قادرا على الإدراك وعليه يجب توفر شرط عدم الإعتقاد بوجود فكرة الإله” .

في عام 1979 قام الكاتب جورج سمث بإضافة شرط آخر إلى الملحد القوي الا وهو الإلحاد نتيجة التحليل و البحث الموضوعي فحسب سمث الملحد القوي هو شخص يعتبر فكرة الإله فكرة غير منطقية و غير موضوعية وهو إما مستعد للحوار او وصل إلى قناعة في إختياره و يعتبر النقاش في هذا الموضوع نقاشا غير ذكي.



وأوضح سمث إن هناك فرقا بين رجل الشارع البسيط الذي ينكر فكرة الإله لأسباب شخصية او نفسية او اجتماعية او سياسية و الملحد الحقيقي الذي و إستنادا إلى سمث يجب ان يكون غرضه الرئيسي هو الموضوعية و البحث العلمي وليس التشكيك او مهاجمة او إظهار عدم الإحترام للدين .



ولكن و بالرغم من هذه التوضيحات بقيت مسألة عالقة في غاية الأهمية لم تحسم لحد هذا اليوم وهو التطبيق العملي على أرض الواقع و الحياة العملية لفكرة الإلحاد فهناك بعض الصفات و الخصائص الجيدة والسیئة أیضا التي يشجع الأديان الإنسان على إتباعها ويقوم اتباع الدين بممارسة هذه التعاليم إيمانا منهم إن إلها متكاملا امر بها و قد يشترك بعض هذه المفاهيم و التصرفات مع بعض مفاهيم الملحد الحقيقي ومن اهمها ان الملحد الحقيقي و تابع دين معين قد يلتقون في فكرة إحترام وجهة نظر المقابل و عدم إستصغار او تحقير اية فكرة إذا كانت الفكرة مبعث طمأنينة لشخص معين ويجعله شخصا بناءا في المجتمع.
بعض الملحدين لهم فکر حضاري متطور قائم على مبادىء حقوق الإنسان والعلمانیة التي أثببتت جدارتها في المجتمعات الغربیة التي تحكم وفقا لمبادىء العلمانیة.


=========================

بالنسبه للعلمانية فالمقال اللي بآخر الموضوع كفه و وفه ..

==========================

التطرف و اللاوعي موجودين بين بعض المؤمنين و بعض الملحدين .. و كما ذكرتي بإن الحجب مشكله تزيد من عمق المشكلة .. فكان من الاولى من الكاتب ان يدعوا الى الحوار و الدعوه لتبني حوار عقلاني معهم ..
سواء على الملحد المتطرف او المؤمن المتطرف ..و دعم مبادى و حقوق الانسان لتعزيز انسانية الانسان ..

-------------------------

تحية ود لج و للكويت الحبيبه

AyyA said...

"ما أراه للأسف أن القلة بنت قناعتها على بحث ودراسة واطلاع وتفكير نقدي. ولكم الكثير يحمل قشور الفكرة دون قاعدة فكرية صلبة. وهؤلاء خطر على انفسهم وعلى غيرهم .. الا تلاحظ"
لا يهم عزيزتي، اغلب الملحدين مرو بفتره اللادينيه، و بالشك الفطري، و كان هو الدافع لهم للبحث عن حقائقهم هم. و لا اري ما هي خطوره الملحدين علي انفسهم و علي غيرهم، مثل ذلك عندي مثل خطوره المثليين علي انفسهم و علي غيرهم.
عزيزتي، هذا هو عصر الانترنت او عصر التنوير الثاني، فلماذا نسد الابواب في وجه المختلف بحجه الخوف من شئ وهمي
٠
الا ترين هذا يناقض ديمقراطيتنا التي ننادي بها؟

UmmEl3yal said...

حييييييات .. هلا عزيزتي .. ولهانة عليك حبيبتي :) شكرا على البحث .. فعلا لا يوجد تعريف متفق عليه ولكن في النهاية على الصعيد غير الأكاديمي النتيجة متقاربة




AyyA love,

لا أدعو للقمع ولا لتقييد حرية التعبير .. تعرفيني أحسن من ذلك :) خوفي ليس عليهم من الالحاد وليس للموضوع أي شبه بالمثليين. المثلي لن يتغير وضعه وان تغيرت رغبته في الافصاح عن ميوله

ولكن تبني توجه دون دراسة وعلى أسس عاطفية يعني سهولة التحول للتوجه المعاكس بنفس القوة وبنفس العاطفة. وهنا الخطر عزيزتي .. ما بني على أساس عاطفي قد يتغير بأي لحظة على أساس عاطفي .. لذا لابد من تشجيع الشباب على البحث والدراسة والتفكير النقدي وليس مجرد الدعم المعنوي

secret said...

Ummel3yal,

مشكورة و رأي سديد و كلام موزون :)

انا شخصيا ارفض القمع تماما
و ارحب بالحوار الموضوعي الهادف "مهما" اختلفت الآراء
طالما لم يكن هناك تجريح أو ترهيب
:)
فلكل انسان زاوية يرى من خلالها الأمور تختلف عن زوايا باقي البشر
و الاستفادة من آراء الناس و تجاربهم و ايضا قناعاتهم أمر بالنسبة لي صحي و مفيد جدا

أمنيتي ان تنتقل عدوى الصراحة و الاحترام و رقي الحوار منك الى الكثير

أكرر شكري و امتناني

Hayat said...

اولهة عليج العافيه :)

ام العيال:

ولكن تبني توجه دون دراسة وعلى أسس عاطفية يعني سهولة التحول للتوجه المعاكس بنفس القوة وبنفس العاطفة. وهنا الخطر عزيزتي .. ما بني على أساس عاطفي قد يتغير بأي لحظة على أساس عاطفي .. لذا لابد من تشجيع الشباب على البحث والدراسة والتفكير النقدي وليس مجرد الدعم المعنوي


حياة :

تطور فكر الانسان و تغيره امر طبيعي .. حتى لو ناتج على اسس ضعيفه .. لا خطر من هذا التغير اذا كان الانسان يتعامل مع قناعاته بسلميه و بايجابيه ..

ما يجب ان يتعلمه اي انسان سواء كان ملحدا او مؤمنا هو احترام الآخرين قبل النفس .. و لابد من الايمان بأهمية النقد و التفكير المنطقي لما هو ديني او غير ديني بعيدا عن الاساليب الرخيصه و الغير موضوعيه .. سواء كان هذا الشخص ملحدا او مؤمنا .. هناك حقوق و مبادى انسانيه لابد ان تكون مرجعا للبشريه !!

حجب موقع المؤمن المتطرف و السلبي او حجب موقع الملحد المتطرف و السلبي .. ليس بحل في عصر الانفتاح و الحريه .. لابد من الحوار و التوعيه ..

تحياتي

Me said...

والله شوفي يا أم العيال،
ترى الكاتب ماأدري شنو أسمة ما عنده سالفة ! ولا يعرف كوعه من بوعة، وأنتي معطيته أكبر من حجمه. إذكرني بكتيب عبدا الله النفيسي إلي المفروض يكون رد على كتاب حسين مروة
والله ترى هذيل (مع احترامي لكم جميعا) بقر ولا يفتهمون شي بس أنا ما أدري شلون يخلونهم يكتبون بالجرايد.
هذا دليل قاطع على أن الناس ككل (صيغت الجمع الإنثربولوجي) صارت ثقافتهم ضحلة ويتقبلون أي شي

UmmEl3yal said...

Secret love ..

الحوار يرقى بالعلم والحريات. أكثر ما ضايقني انني عرفت من بوصالح أن الكاتب من المدونين وسبق له أن شارك في نقاشات دينية ، بمعنى أنه أعطى نفسه الحق وعندما لم يوفق طالب بسحب نفس الحق من الجميع :( شي يزعل صراحة



حياتي ,, أتفق معك 100% الرقابة والمنع حل الضعفاء




Me Dear,
حياك الله عزيزي ، المشكلة أن الكاتب من الشباب الذين منهم أمل. يصعب علي أن أراه يأخذ الطريق المختصر في العمل والكتابة ولا يبذل جهده في البحث والابداع. ما لم نتواصل لن يرتقي مستوى التفكير عزيزي

AyyA said...

عزيزتي ام العيال
"لا أدعو للقمع ولا لتقييد حرية التعبير .. تعرفيني أحسن من هذا"٠
طبعا عزيزتي اعرفك، و لا اشك بذلك ابدا. و الا ما كنت ناقشتك من البدايه. و لكن اختلافي معك كان من الاصل التحليل العميق لهذه الظاهره في المجتمع الكويتي٠
السؤال الاول يجب ان يكون: لماذا بعد هؤلاء عن دينهم؟ و ليس ما هو سبب الحادهم؟ هل، كما ذكرتي، لاسباب عاطفيه؟ و ماذا اذا كانت لاسباب عاطفيه؟ اليست العاطفه هي محركنا الاساسي كبشر؟ و لماذا لا يكون بسبب الدين نفسه و تناقضاته؟ حتي لو افترضنا ان البعض لم يتعمق في الدين و بني اعتقاداته علي ما يقوم به علمائهم، فالدين هو المعامله، التطبيق (هل البيضه تاتي من الدجاجه ام الدجاجه من البيض؟)، و اذا كان ما تم عليه الاجماع من قبل هؤلاء العلماء يناقض البديهه البشريه، فهل كل هؤلاء العلماء لا يعرفون دينهم؟
اما اختزال سبب الالحاد اليوم هو التشدد الديني، فهذا ما لا اتفق مع الاخت ايمان فيه. و لا حتي ارجع اصل الالحاد بالتاثر في كتابات نيتشه و غيره من الغابرين. اليوم ٩٨ في المئه من العلماء في امريكا ملحدين مع انهم غير مضطهدين دينيا، فما تفسيرك لذلك؟
القصد ان بدايه الالحاد هو ترك الدين بسبب عدم الاقتناع بتعاليم الدين نفسه، و لكن هذا الطريق ليس بالضروره ان يؤدي الي الالحاد٠
اما مسآله الحوار، فمع اني اؤيد الحوار في كل الامور، الا انه للاسف يصبح الحوار في هذه المسائل بالذات كحوار الطرشان. لا امانع ان اسمع جميع وجهات النظر و المناقشات المثريه، علي ان نكون جميعا متقبلين للاخر نفسيا، و عندما نجزم سلفا انهم خطرين علي انفسهم و علي غيرهم، فنحن في صدد مناقشتهم فقط لصدهم عن اعتقادهم لان الحكم بالادانه كان قبل ان نسمع وجهه نظرهم٠
اسفه علي الاطاله، فالموضوع ملح بالفعل، و لكن يحتاج الي تعمق اكثر٠

Anonymous said...

الله يلعن كل واحد يبي يسب الرسول ويستهزا بالخالف والله ينصر كل واحد يكتب الحق عليكم

iDip said...

LOL

وانا شاد حيلي بعد، هذي آخرة عدم التركيز
ع العموم هذا مو معناته انه النصيحة "لم تعد سارية" اتمنى ان خبر هالبوست يكون وصل للكاتب

ولنا الاجر والثواب
:)

Soud said...

سيدتى ام العيال اغماض العين راح يخلينا نعيش فى ظلام دامس

لا بالعكس فتح عينك تاكل ملبن

:P

UmmEl3yal said...

AyyA Love,

I don't think we are disagreeing much. I agree that the conduct is a reflection of the content. I also agree that the emotional distress is a great starting point as long as we don't stop there!

I think the article was pretty clear in distinguishing atheism in a free society from "reactional" atheisim and this is the heart of the problem, I think.



Anon .. ok!




iDip, LoL .. I take part of the blame dear ;)

O 3sah fi mizan a3malik :D





Soud Dear,

I wish everybody thinks this way. To many sweeping the dirt under the rug is more than enough!
Or 3indohom 7sasiya min elmalban ;)