Wednesday, October 31, 2007

مطلوب .. ابداع جماعي

سبق ان تحدثنا عن مشروع دعم الأيتام في العراق. ولمن لم يكن معنا حينها ستجد التفاصيل هنا




ومنذ ذلك اليوم وبفضل مجهود الكثير منكم بدأ المشروع بأخذ شكل رسمي ونحن بانتظار بعض اللمسات الأخيرة ليرى المشروع النور

ولدي طلب خاص منكم .. وهو المساهمة في اختيار شعار المشروع أو الحملة ، أسمها و رمزها .. أنا متأكدة أننا معا سنصل لأفكار مبدعة ومميزة

Name, Slogan & Logo

الشروط بسيطة .. البساطة ، التميز ، البعد عن أي نكهة دينية أو سياسية أو عرقية

الهدف .. أن تصل فكرة المسؤولية الانسانية تجاه الأطفال

من لديه موهبة الرسم أو التصوير فهو مدعو لارسال المساهمات والأفكار مباشرة الي بريدي اللكتروني وسأعرضها أدناه لتكون الهاما للآخرين

شكرا مقدما



Friday, October 05, 2007

تساؤلات رمضانية

اعتذر مقدما لعدم إدراجي لمراجع للمعلومات المذكورة أدناه. إذ لم يحالفني الحظ إيجاد أي منها على الانترنت . لذا يرجى اعتبار التالي مجرد تساؤلات وليس أطروحة أكاديمية. كما إنني لا أملك إجابات مقنعة للأسئلة .. فالباب مفتوح للنقاش و"الفتوى" في حدود احترام الآخر وكافة المعتقدات والآراء




عند تقلد السلطة أنشأ خاتمي " مركز حوار الحضارات" والذي تبنى عدة مبادرات بغرض تحفيز الحوار والتقارب بين الشعوب والثقافات والحضارات. وأحد تلك المبادرات تشجيع محاولات تطبيق الفلسفات الغربية في تفهم أو إعادة قراءة القرآن والنصوص القدسية الإسلامية. ونتج عن ذلك العديد من الدراسات والحوارات الفلسفية تحت عنوان " التفسير الرمزي للنصوص القرآنية" - الترجمة قد لا تكون دقيقة

تطورت الدراسات على أيد علماء مسلمين وبمباركة الحكومة الإيرانية آنذاك لمناقشة احتمالات التفسيرات الرمزية للقرآن وهو ليس بالجديد في الفلسفة الإسلامية. فالصوفية وغيرهم ناقشوا منذ قرون مثلا ما إذا كانت "يد الله" تشير إلى يد فعلية أم مجرد تعبير مجازي. ولكن المثير في الجدالات الإيرانية الفرنسية أن وصلت لبحث إمكانية التفسير الرمزي الكلي للقرآن بما في ذلك القصص القرآني مثل قصة آدم وحواء أو نوح وغيرها

المؤسف أن تلك الحوارات توقفت (واختفت من الانترنت) بعد استلام المحافظين مقاليد الحكم


السؤال: ماذا لو كانت قصص القرآن كلها قصص رمزية وليس توثيق مباشر لوقائع تاريخية؟ كيف سيؤثر ذلك على المفاهيم الاسلامية؟ هل سيكون لذلك أي أثر على الحياة اليومية؟ كيف؟


أول سورة نزلت على الرسول هي سورة العلق ثم القلم فالمزمل فالمدثر فالفاتحة .. الخ ، في حين أن آخر سور نزلت هي المائدة فالتوبة فالنصر التي كانت في حجة الوداع. هذا الترتيب الزمني للنزول مختلف تماما عن ترتيب السور في القرآن الذي يبدأ بالفاتحة فالبقرة فآل عمران .. الخ

السؤال: ما هو أساس ترتيب سور القرآن أن لم يكن زمن النزول؟ ومن وضع هذا الترتيب – علما بأن القرآن لم يدون إلا بعد وفاة الرسول. ؟ ولماذا؟


بعض السور خليط من آيات مدنية ومكية. مثال: سورة القلم مكية ولكن آياتها 17: 33 و 48: 50 مدنية. سورة الأنفال مدنية وآياتها 30 :36 مكية. وما تذكره كتب التاريخ أن الوحي كان يهبط على الرسول في فترات متفاوتة حسب الحاجة أو الموقف. ولا يوجد ما يشير إلى أن جبريل قد أعطى الرسول أسماء للسور.

أسئلة كثيرة هنا: من أعطى السور أسماءها؟ كيف عرف الرسول بداية السورة ونهايتها؟ كيف يمكن لنفس السورة أن تهبط في موقعين مختلفين خصوصا قبل الهجرة- مثال سورة القلم

وعشان خاطر ارتفل .. هذا ترتيب السور حسب النزول كما أهداني اياه أحد الباحثين منذ زمن بعيد. اعتذر عن الخطأ ان وجد

العلق - القلم - المزمل - المدثر - الفاتحة - المسد - التكوير - الأعلى - الليل - الفجر - الضحى - الشرح- العصر - العاديات - الكوثر - التكاثر - الماعون - الكافرون - الفيل - الفلق - الناس - الاخلاص - النجم - عبس - القدر - الشمس - البروج - التين - قريش - القارعة - القيامة- الهمزة - المرسلات - ق - البلد - الطارق - القمر - ص - الأعراف - الجن- يس - الفرقان- فاطر -مريم - طه- الواقعة- الشعراء- النمل- القصص- الاسراء- يونس- هود- يوسف- الحجر- الأنعام- الصافات- لقمان- سبأ- الرمز- غافر- فصلت - الشورى- الزخرف- الدخان - الجاثية - الاحقاق - الذاريات - الغاشية - الكهف - النحل - نوح - الابراهيم - الأنبياء- المؤمنون - السجده - الطور الملك - الحاقة - المعارج - النبأ - النازعات - الانفطار - الانشقاق- الروم - العنكبوت - المطففين - البقرة - الأنفال - آل عمران - الأحزاب - الممتحنه - النساء - الزلزلة - الحديد - محمد - الرعد - الرحمن - الانسان - الطلاق - البينة - الحشر - النور الحج - المنافقون - المجادلة - الحجرات - التحريم - التغابن - الصف - الجمعه - الفتح - المائده - التوبه - النصر